موقع "بيّنات" الالكتروني

جميع المؤسسات التابعة
موقع "بيّنات" الالكتروني

 

 

"بيّنات" : موقع رائد للجيل الإسلامي المعاصر

 

 

موقع بيّنات هو موقع رسالي هادف، أسَّسه سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله(رض)، لمواكبة الحاجات المتسارعة على الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، ومواكبة المقلّدين، وزيادة التواصل مع المؤمنين في شتى بقاع العالم.

أراد سماحة السيد(رض) أن يكون موقع "بينات" موقعاً إسلاميّاً يحتضن ـ على شبكة الإنترنت ـ الفكر الإسلامي الأصيل والمعاصر، ما يشكّل مرجعاً إعلاميّاً للجيل المعاصر المتعطّش للتعرّف إلى الإسلام.

 

واستكمالاً للدور الثقافي والفكري على المستوى الإعلامي، تمَّ إصدار جريدة بينات، وهي مطبوعة دورية تركز على القضايا الإسلامية الحيوية العامة التي تهم الشرائح الاجتماعية المتنوعة على حدٍّ سواء، وتحاول الإضاءة على الرؤية الإسلامية الواعية والمرتكزة على الأصالة الفكرية للإسلام الحنيف، كما تغطي نشاطات مؤسسات سماحة السيد(ره) وأخبارها في لبنان والخارج.

وقد تطور موقع "بينات" بمرور السنين شكلا و تقنياً وكذلك على مستوى المحتوى..

 

تاريخ الموقع:

 

تأسَّس الموقع سنة 1417 هجرية (1996م)، للتواصل مع المسلمين في مختلف بقاع العالم، نتيجة النمو المتزايد للإنترنت، وكانت خدماته مقتصرةً على نشر بعض الأخبار، وخطب الجمعة، ومقالات أخرى باللغة العربية، وذلك بنمط (بي.دي.أف) فقط، إضافةً إلى قسم آخر باللغة الإنجليزية ،

 

تطوَّر الموقع سنة 1419هـ (أواخر 1998م)، وأصبح باللغة العربية بأنساق مختلفة، وباللغات الإنكليزية والفرنسية والإسبانية، وضمّ مقالات، وخطب الجمعة، ومحاضرات، كما أضيفت إليه المكتبة الصوتية، التي اشتملت على خطب الجمعة والمحاضرات والنشاطات المتنوعة.

 

واستحدث الموقع مرّة جديدة سنة 1420هـ (2001م)، شكلاً ومضموناً، مع زيادة أبواب جديدة متنوّعة، ولكن مع غياب اللغتين الفرنسيّة والإسبانيّة.

 

ثم تطوّر مرة جديدة في سنة 1425ه (2004م)، شكلاً ومضموناً، مع زيادة أبواب جديدة متنوعة، باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية. وتغّير الموقع بشكل ثانوي على عدة فترات، وبخاصة بعد رحيل سماحة السيد.

 

ثم تطوّر مرة جديدة في سنة 1436 ه (2015م)، شكلاً ومضموناً، مع الغاء ابواب وزيادة أخرى جديدة ومضامين متنوعة، باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية والبرتغالية.

 

وتغّير الموقع فيما بعد ليصبح متناسباً مع الهاتف الخليوي.

اقرأ المزيد
نسخ النص نُسِخ!
تفسير